الأحد، 27 مايو 2007

أيا اااااااااااااااااااااااااك

يا خيالاً أباح نجوى الهوى فى دمى

يا خيالاً من هوى..

ما هوت الروح .. إلا .. لإرتقاء

في ملكوت السموات ... سابحه في لآلئ

كانت لامعه ذات يوم ... فصدئت

تُرى ما الذي أبكى الروح ؟؟؟

أم هيه عجاله هفو الأرواح

الى طارقها

يا ماء زلالا .....

من فيض النقاء ... ما هكذا قالو لك ان تسرح


في الأرواح اللتي لا تستطيع .... الأرتقاء ..

ام هيه عذوبتك اللتي جعلتك تتقرب من الأشواك

وكيف استطعت ان تتجرع سم التوجع ... وتتحمل تلك الأشواك
واليوم تأتيني تائبة ..... ايتها الروح

وتريديني أن أريحك من عناء ... الركب فوق الحصاة الملتهبه

سا اريحك ...

لاكن أياك ... والغفو مرة أخرى

أياك ... وأياك ..والنعاس مرة أخرى

أياك مره اخرى من الوقوع في شباك

العذارى ... الملسوعين من ما ضيهم ....

أياك والثعابين ... وسمهم .... والعقارب ولسعهم


لا تأمنيهم ..... فلو قدمت الروح لهم .....


فلن تجدي سوى غدرهم ......

أياك والمكوث في حضرتهم ...

أياك أن ترتمي بين أحضانهم مره اخرى

أياك والدخول بعد الخروج ....


فقد أصبتي قلبي ... بآه الأوجاع فتدلى ...


وصار قاب قوسين أو أدنى من وجع العباد





السبت، 26 مايو 2007

أحسست أن هناك بعضا من الشوق

  • أحسست أن هناك بعضا من الشوق


    شوق مؤلم وحارق لاكني استطعت ترويضه قليلا


    ,في الغضب يحلو الكلام


    تخرج الكلمات كأنها براكين


    ,
    تتراقص على انغام ثورتي



    ,أطلق العنان للقلم لكي يعبر




    ,
    بكل حرف يقع عليه يلصقه من دون تشكيل من دون مسودات


    ,,
    يلقيه كما هو


    ,
    لا أأبه با ا لترتيب فطبعي شرس

    نهم أنا عندما أشتاق




    مستبد حين الشوق


    ,
    لا أعرف ربما هو العشق القاتل


    ربما هو من دون أمل


    ربما لأنه مفقود منه الأمل


    فا ا لعن الوقت والساعه


    وتتفجر بين أصابيعي ينابيع الغضب


    تحاول ان تهرب من بين أصابيعي الحروف



    لاكني أفقدها صوابها


    أجعلهها تركع تحت أبهامي

    تترجم ما يحلو لها



    وما يخبئه مخزوني



    فحين الغضب تترجم



    الغضب بكل تفاصيله



    وحين ما يكون القلب متعبا



    ومشتاق



    وأصابته اللوعه



    وفقدان الخليل



    وسماع الأصوات الدافئه


    يتراقص وتتراقص الحروف طربا لما سينتجه هذا الفرح العا رم



    ليس هناك حدود لكي اقف عليها



    فمن طبعي أكره كل الحدود المصطنعه



    والخطوط الحمر أحتقرها


    لاكني في بعض المحطات أكون مخطئ



    وأعطي الأهميه لهذا الحدث



    وأعطي صا حبه الجلاله تلك الأهميه



    وأذهب الى البعيد



  • ادري لماذا لاكن كل ما أعلمه
  • بهذا أكون قد أهتتمت با أمر ما
    وهذا كفر
    ويجب أن أتوقف عن هذا الكفر
    جهدت نفسي وجا هدتها لكي لا تهتم
    لاكن
    كنت بحاجه الى رفيق
    بحاجه الى ان يسا ندني أحد أن يكلمني أحد
    أستشيره ان كنت مخطء
    أأخذ برأيه دون مواربه
    شرط أن يكون مطلع على المشكله اللتي ألمت بي
    وهذا وجدته من الصعوبه بمكان
    ماذا سا اشرح له
    ومن أين سا ابدأ
    فا الحكايه متشعبه
    والقصه مثيره للجدل
    وكل ما هو حاصل أني حا ولت ان أكون صا دقا بكل شيء
    وهذا الصدق ا،نقلب علليي وا بلا من الغضب
    لاكن لا بأس اذا كان ثمن الصدق
    أن أبقى هكذا صا دقا
    لا بأس في أني لم استطيع تقليد الكا ذبين
    ولم استطيع أن أصل الى مرتبتهم
    بقيت ناصعا رغم الجراح
    بقيت أستمتع بكل ما حصل
    فتلك هيه القوه اللتي استمتع بها دونما أن اشعر
    أغضب
    وأغضب
    لا كن لم أتعلم كيف يكون الحقد
    ولم أتعلم كيف يكون الخبث
    أعوذ با الله
    من الخبث والخبيثين
    ووقاكم شر هؤلاء
    كم كنت متشوقا لبناء عالم أخر
    عالم لم يألفه الكثير من البشر
    أردته خالصا صا دقا غير مشوه
    حاولت الروح صيا غته وصناعته با اتقان وتفان
    بمعايري الصادقه والنقيه
    ولم أدرك أني مقبل على خطر من تلك التجربه
    ولم يخطر ببالي هذا الخطر
    لقد وصل الغباء بهم الى اسفل الحضيض
    وكنت قد خططت لكي يكونو في قمه السماء
    أشعرهم با العظمه
    بسمو الروح
    لم أدرك أنهم يخافون من ظلهم
    وغاب عن بالي
    با اني قد أجعلهم كبارا دونما ان أشعر
    وأن أعطيهم ما لا يستحقون
    دون أن اشعر أيضا
    لاكن ذاك حصل
    وكان الحصاد
    رائع جدا
    خرجت منها كا ا لشعره من العجين
    وأيقنت أني
    كنت مخطء
    وأستحق أن أعاقب على هذا الخطئ
    وكفا با الله شهيدا
    تذكرت بيوتا كنت قد قرأتها
    للشاعر الكبير نزار قباني

  • اكرهها واشتهي وصلها

  • وإنني أحب كرهي لها
    أحب هذا المكر في عينها
    وزورها إن زورت قولها
    اكرهها عين كعين الذئب محتالة
    طافت أكاذيب الهوى حولها
    قد سكن الجنون أحداقها
    وأطفأت ثورتها عقلها
    اشك في شكي إذا أقبلت باكية
    شارحة ذلها
    فان ترفقت بها استكبرت
    و جررت ضاحكة ذيلها
    إن عانقتني كسرت أضلعي
    و أفرغت على فمي غلها
    يحبها حقدي ويا طالما وددت
    إذ طوقتها قتلها
  • هذا الكم الهائل من الشرح
    في المره القادمه سيكون
    الشرح وافي
    سيد التواضع أحمد

الثلاثاء، 1 مايو 2007

العزيزه ولاء


الى الغاليه .... والرائعه



فقد بت الخوف من قول الصديقه




لقد سممو تلك الجمله



وجعلوها رخيصه كما... هم



حا ولت اختصار اسم أو مسمى لكي أخاطب روحك الغاليه



فلم أجد أرقى من العزيزه الغاليه



بذلك أكون قد وفيتك عهدي



وما بيننا هو ... رفقه درب



وبضع كلمات



فيا رفقه الدرب الذي كان مصيره قصير



لا أدري من بعد هذا الغياب



ماذا عساي أن أقول



لاكن كنت دوما بين أوراقي



وكنت دائما رمزا رائعا بمفكرتي




ماذا عساي



أن أقول



وقد طال هذا ا لغياب



أتمنى أن يكون كما ببالي



أن كان كذلك



فقد تم لي ما أصبو اليه واسأل عنه



دعائي لك بطول العمر



وشتان بين البشر صنفك



مقارنه بصنف



هؤلاء اللئيمين



الأنتهازين والوصولين



منذ البدايه



كان صنفك من النوع المنقرض



وقد لمست هذا


في كل مشواري



رغم رفقتك القصيره


لاكنها كانت غنيه جدا في كثير من المحطات



لذلك لا بد من وضع شيء


في مدونتي



يتحدث ع نك


أرجو أن أكون وفقت في الوصف



دمتي على خير غا ليتي ولاء



أحمد